unfoldingWord 47 - بولس و سيلا في فيليبي
Útlínur: Acts 16:11-40
Handritsnúmer: 1247
Tungumál: Arabic, Sudanese: Khartoum
Áhorfendur: General
Tegund: Bible Stories & Teac
Tilgangur: Evangelism; Teaching
Biblíutilvitnun: Paraphrase
Staða: Approved
Forskriftir eru grunnleiðbeiningar fyrir þýðingar og upptökur á önnur tungumál. Þau ættu að vera aðlöguð eftir þörfum til að gera þau skiljanleg og viðeigandi fyrir hverja menningu og tungumál. Sum hugtök og hugtök sem notuð eru gætu þurft frekari skýringar eða jafnvel skipt út eða sleppt alveg.
Handritstexti
لمن شاول سافر في كل انحاء الامبرطورية الرومانية، بقي يستخدم اسمو الروماني "بولس". في يوم من الايام، بولس و صديقو سيلا مشوا لمدينة فيليبي عشان يبشروا الاخبار الكويسة عن يسوع. مشوا لمحل برا المدينة جنب البحر محل الناس بجتمعوا فيه عشان يصلوا. هناك اتقابلوا مع مراة اسمها ليديا كانت تاجرة. كانت بتحب و تعبد الله.
لله خلي ليدية تؤمن برسالة عن يسوع. بولس و سيلا عمدوها هي و اسرتها. عزمت بولس وسيلا عشان يقعدوا في بيتها، بعد داك قعدوا هناك.
بولس و سيلا دائما بلاقوا الناس في محل اليهود بصلوا فيهو. كل مرة لمن يمشوا هناك، في عبدة مسكونة بتمشي وراهم. عن طريق الروح الشرير ده ، هي بتوري الناس عن مستقبلهم، عشان كده عملت قروش كتير لاسيادها كعرافة.
الخدامة كانت بتمشي وراهم و بتصرخ، "الرجال ديل هم خدام الله العلي. بيوريكم الطريق للخلاص!" كانت بتعمل كده لحدي بولس بقي زعلان
أخيرًا، في يوم من الايام لمن الخدامة كانت بتصرخ، بولس التفت ليها و قال للروح الشرير الكان فيها، "باسم يسوع، اطلع منها". طوالي الشيطان خلاها.
اسياد العبدة بقوا زعلانين شديد! لاحظوا انو بدون الروح الشرير، العبدة ما بتقدر توري الناس عن المستقبل. ده بيعني انو الناس ما حيدفعوا قروش لاسيادها عشان توريهم الحاجة البحصل ليهم.
عشان كده اسياد العبدة شالوا بولس و سيلا لمسؤوليين الرومان. جلدوا بولس و سيلا، وبعد داك رموهم في السجن.
ختوا بولس وسيلا في المحل الفيه حراسة مشددة. ختوا في رجلينهم خشب كبير. لكن في نص الليل، بولس و سيلا كانوا برنموا ترانيم تسبيح لله.
فجاءة، كان في زلزال شديد! كلو ابواب السجن انفتحت، و الجنازير انفكت من كل المساجين.
بعد داك السجان صحا. شاف ابواب السجن مفتوح. هو فكر انو المساجين كلهم جروا. كان خايف انو الحكومة الرومانية بيقتلو عشان خلاهم يهربوا،هو جهز عشان يقتل نفسو! لكن بولس شافو و صرخ، "اقيف! ما تاذي نفسك. انحنا كلنا هنا".
السجان كان برجف لمن جاء ، سال بولس و سيلا "نعمل شنو عشان نخلص؟" بولس جاوب: "آمن بيسوع، السيد ،انت و اسرتك حتخلصوا". بعد داك السجان ساق بولس و سيلا لبيتو و غسل جروحهم. بولس بشر اي زول في بيتو بالاخبار الكويسة عن يسوع .
السجان وكل اسرتو امنوا بيسوع، عشان كده بولس وسيلا عمدهم. بعد داك السجان ادي بولس وسيلا اكل وفرحوا مع بعض.
في اليوم التاني قادة ا المدينة فكوا بولس و سيلا من السجن وطلبوا منهم يطلعوا من فيلبي. بولس وسيلا زارو ليدية و اصدقاء تانين و بعدها طلعوا من المدينة. الاخبار الكويسة عن يسوع استمرت تنتشر و الكنيسة استمرت تنمو.
بولس و قادة المسيحيين التانيين سافروا لمدن كتيرة. كمان بشروا وعلموا الناس عن الاخبار الكويسة عن يسوع و كمان كتبوا رسائل كتيرة عشان يشجعوا و يعلموا المؤمنيين الفي الكنائس. بعض من الرسائل دي بقيت جزء من الكتاب المقدس .